في يوم من الايام كان في بنت فقيرة وكانت تبذل قصارى جهدها لكي
تطلع معدل عالي وتعيش امها المقعدة وابوها الي مريض وفي بعد الاختبارات طلعت ناجحة ومعدل عالي كمان فانقبلت بأحدى المستشفيات الراقية فعملت كطبيبة وازدادت شهرة وبعد مرور عدة شهور جاء لبيت اهلها خطابة( الي يخطبوا المرأة) فانخطبت لهذا الرجل وفي هذه الايام كان مدير المستشفى معجبا بها فأراد الانتقام من خطيبها لكي يتزوجها هو فقام بخطة ودبر حادث سيارة لخطيبها فتوفي خطيبها وبعد ايام علمت هذه الفتاة ان مدير المستشفى هو الذي قتل خطيبها وهو كان معجبا بها وفي هذه اللحظات كان مدير المستشفى قد علم بالفتاة فأصابته جلطة قلبية فنقل الى الاسعاف وكانت هذه الفتاة هي طبيبته فارادت الانتقام منه فحملت جلكان بنزين ووضعته في المغذي مالت المدير المستشفى المريض فلما افاق من نومه رأها وهي تسكب البنزين فرفع الكانيولا من يده فركض وراءها وهي تهرب وتهرب وفي لحظة وقف المدير عن الركض فرجعت عليه لتعرف السبب فالسبب هو









المدير المريض خلص بنزين فوقف
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

حد يمسك لي البنت دي بسرعة
مش قادرة اجري وراها

عقابا ليكي بقى
خدي بووووووووووسة يا حلووووووووووووووة

ههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههه
هههههههههههههه

ليه كده يا طنط ؟؟؟؟؟؟؟
خلاص ولا ازعلك اجيلك انا بنفسى
لا تجرى ورايا ولاحد يجبنى اجى برجليا لقدرى
ههههههههههههههههههههههههههههههه