Dalal صاحبة المنتدى
تاريخ التسجيل : 08/01/2011 عدد المساهمات : 10987 نقاط : 24782 الابراج : المزاج : مهمومة ببلدي العمر : 68 تعاليق : ربّـــــي اغفر لـي ولوالـديّ
وارحمهما كمــا ربيـــــانـي
صـــغيرا واجزهمــــــــــــا
بالاحســان احســـــــــــــانا
وبالسيئات عفوا وغفـــرانا رسالة sms : الموقع : قلب أمي مصر دعاء : اوسمتي :
| موضوع: زي النهاردة ٣٠/ ٣/ ٢٠١١ الأربعاء 30 مارس 2011, 5:43 pm | |
| زي النهاردة ٣٠/ ٣/ ٢٠١١ الإطاحة بالرئيس السورى شكرى القوتلى على يد حسنى الزعيم
٣٠/ ٣/ ٢٠١١
كان شكرى القوتلى سابع رئيس للجمهورية السورية، وهو مولود فى ٢١ أكتوبر ١٨٩١، وترأس سوريا مرتين، الأولى من ١٩٤٣ إلى ١٩٤٩، والثانية من ١٩٥٥ إلى ١٩٥٨، وقد حكم عليه بالإعدام ثلاث مرات نجا منها جميعا، وقد عرف بأمانته واستقامته، وتوفى ٣٠ يونيو ١٩٦٧، وكان قد تخرج فى المدرسة الملكية فى الآستانة، وبعد عودته إلى دمشق انضم لجمعية وطنية سرية، ولما احتل الفرنسيون سوريا سنة ١٩٢٠ حكموا عليه غيابياً، إلى أن شبت الثورة السورية فى ١٩٢٥ فكان من الفاعلين فيها، وفى ١٩٣٠ استقر فى دمشق وحين تألف مجلس النواب السورى فى ١٩٣٤ كان من أعضائه وانتخب نائبا لرئيس المجلس، وفى ١٧ أغسطس ١٩٤٣ انتخب رئيساً لسوريا إلى أن انقلب عليه حسنى الزعيم فى مثل هذا اليوم ٣٠ مارس ١٩٤٩ وأرغمه على الاستقالة، فاستقر فى الإسكندرية، ثم عاد إلى دمشق، وانتخب مجدداً رئيساً لسوريا فى ٦ سبتمبر ١٩٥٥ إلى أن تنازل عن الرئاسة فى ٢٢ فبراير ١٩٥٨ لجمال عبدالناصر فى سياق مشروع الوحدة،
أما الزعيم فهو مولود فى ١٨٨٩، ودرس فى المدرسة الحربية بالآستانة، وصار ضابطا فى الجيش العثمانى، ثم تطوع فى الجيش الفيصلى الذى دخل دمشق، وفى عهد الانتداب الفرنسى تطوع فى الجيش الفرنسى، وتابع دراسته العسكرية فى باريس، وبعد وصول قوات فيشى إلى سوريا انقلب على الديجوليين، وحارب ضدهم، فاعتقله الديجوليون فى ١٩٤١، ثم أُفرج عنه، وسُرح من الجيش وظل يسعى إلى وساطات أعادته للجيش، وفى سبتمبر ١٩٤٨ صار قائداً للجيش وكان الزعيم محباً للسلطة حتى إنه كان صاحب أول انقلاب عسكرى فى تاريخ سورياً المعاصر، حين انقلب على القوتلى واعتقله هو ورئيس وزرائه وبعض رجاله، وحل البرلمان، وقبض على زمام الدولة وصار رئيساً لسوريا، فى يونيو ١٩٤٩، غير أنه وخلال ثلاثة أشهر فقد معظم شعبيته،
وأثار عداء شعبه، بسبب سياسته الموالية للغرب واستقوائه به وإثارته سخط الضباط بتعيينه اللواء عبدالله عطفة وزيراً للدفاع، رغم فشله كقائد للجيش فى حرب فلسطين، كما حرص على ترقية أصدقائه ومؤيديه العسكريين، فكان أن أطاح به خصومه العسكريون فى ١٣ أغسطس ١٩٤٩، واجتمع المجلس الحربى الأعلى برئاسة الزعيم سامى الحناوى، وأجرى محاكمة سريعة للزعيم ورجاله وصدر الحكم بإعدامه رمياً بالرصاص فى ١٤ أغسطس ١٩٤٩.
|
|
علا محمد كبار الشخصيات
تاريخ التسجيل : 08/01/2011 عدد المساهمات : 3449 نقاط : 5892 الابراج : المزاج : قلقانة العمر : 52 تعاليق : إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكرونى وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعــــولي رسالة sms : الموقع : https://ta3m-elbyoot.forum.st/forum دعاء : اوسمتي :
| موضوع: رد: زي النهاردة ٣٠/ ٣/ ٢٠١١ السبت 24 سبتمبر 2011, 12:58 pm | |
| زي النهاردة ٣٠/ ٣/ ٢٠١١ تسلم ايدك على المجهود والاهتمام والمعلومة المميزة
|
|